dimanche 24 juin 2007

سي اي ايه تزيل السرية عن اشهر عملياتها.



Go to Mohamed Abdel Azim Web page

The CIA most top secret operations

سي اي ايه تزيل السرية عن اشهر عملياتها.. واتهامات لها بالرقابة غير الشرعية واختراق خصوصيات المواطنين
تتنصت علي مكالمات وبريد الامريكيين وتتجسس علي الصحافيين وتراقب تحركاتهم خلال الحروب والازمات





National Security Archive's "Family Jewels" CIA-Related Documents, January 1975

Published June 21, 2007

Prior to the CIA's release of a 693-page file on the agency's illegal activities from the 1950s - 1970s, known as the "family jewels", the National Security Archive at George Washington University obtained and posted several documents from 1975 pertaining to the CIA documents. They describe the government's internal discussions of the CIA's abuses involving domestic spying, infiltration of left-leaning groups, assassination plots, and kidnapping.

Essential Documents are vital primary sources underpinning the foreign policy debate.



اعلنت وكالة الاستخبارات المركزية الامريكية (سي اي ايه) الخميس انها قررت ازالة السرية عن ملف ضخم معروف باسم مجوهرات العائلة يعود الي العام 1973 ويتضمن تفاصيل بعض اضخم العمليات التي قامت بها.
ومن بين النشاطات المفصلة في الملف الواقع في 693 صفحة، التخطيط لاغتيالات واختبارات علي البشر وعمليات تنصت غير شرعية ومراقبة صحافيين بين الخمسينات ومطلع السبعينات، وفق ما ذكرت وثائق نشرت سابقا عن مجوهرات العائلة .
وعلق مدير الـ سي اي ايه مايكل هايدن معلنا القرار في كلمة القاها امام جمعية مؤرخي العلاقات الخارجية سبق ان نشر الكثير (من مضمون الملف) في الصحافة ومعظمه لا يعكس صورة جميلة (عن نشاطات الاستخبارات)، لكن هذا هو تاريخ السي اي ايه .
وقال ان الوثائق تعكس صورة زمن مختلف تماما ووكالة مختلفة تماما .
وكان مدير الـ سي اي ايه السابق جيمس شليزنغر امر عام 1973 بكشف الملف الذي اعده نائبه وليام كولبي الذي خلفه فيما بعد علي رأس الوكالة.
وتم كشف مضمونه للجان في الكونغرس ولجنة رئاسية بعدما كشفت صحيفة نيويورك تايمز معلومات عن عمليات قامت بها الـ سي اي ايه اعتبارا من الخمسينات من اقتحامات وتنصت غير شرعي علي المخابرات ورقابة علي البريد.
غير ان الـ سي اي ايه ابقت مجوهرات العائلة سريا ولم تكشف منه الا بعض الصفحات بعدما حذفت منها الرقابة مقاطع واسعة، وذلك بالرغم من صدور عدة قوانين حول حرية الاطلاع علي المعلومات تطالب بكشف مضمونه.
وقال توماس بلانتون مدير ارشيف الامن الوطني (معهد ابحاث غير ربحي) ان هذه اول مرة تزيل فيها الـ سي اي ايه طوعا السرية عن مواد موضع جدل منذ ان نكث (مديرها السابق) جورج تينيت عام 1998 بوعود التسعينات بشأن مزيد من الشفافية في الوكالة .
وقال جورج ليتل المتحدث باسم الـ سي اي ايه ان المواد المعنية بقرار ازالة السرية ستنشر علي موقع الوكالة الالكتروني اعتبارا من الاسبوع المقبل.
وقال ان بعض الوثائق ستبقي منقحة من مقاطع تتعلق بمسائل لا تزال موضع متابعة من اجهزة الاستخبارات .
كما ذكر هايدن ان الوكالة ستزيل السرية عن ملفات تتضمن ابحاثا وتحليلات عن السياسة الداخلية السوفياتية والصينية.
وعلي الرغم من أن هذه التصرفات التي تعود إلي أكثر من 30 عاماً إلا أنها تشابه إلي حد كبير الأزمة الحديثة التي تسبب بها الكشف عن التنصت الذي كانت تمارسه وكالة الأمن القومي من دون الحصول علي إذن قضائي وتجسس البنتاغون علي المجموعات المعارضة للحرب علي العراق.
ومن بين الوثائق اعتراف بأن الـ سي آي آيه قامت في العام 1963بالتنصّت علي هاتفي الكاتبين الصحافيين روبرت ألن وبول سكوت في محاولة لمعرفة هوية أحد مصادرهما.
وقال كولبي إن تقارير الـ سي آي آيه وصفت عمليات التنصت بأنها كانت مثمرة جداً لأن الوكالة استمعت من خلالها إلي محادثات مع 12 عضوا في مجلس الشيوخ وستة نواب في الكونغرس.
غير أن الـ سي آي آيه لم تتمكن من التأكد من هوية المصدر.
وفي العام 1972 أجرت السي آي آيه مراقبة شخصية علي الصحافي في الواشنطن بوست جاك أندرسون وموظفيه الذين تعرضوا للملاحقة لكن لم يتم التنصّت علي هواتفهم.
وبين العامين 1971 و1972 لاحق عملاء وكالة المخابرات المركزية مراسل صحيفة واشنطن بوست مايك غيتلر.

Aucun commentaire: